شرح الحصول على بطاقة
payoneer مجانا + 25 دولار هدية
أولا قبل ان تقوم بتقديم طلب للحصول على بطاقة
ماستر كارد بايونير الصادرة عن البنك payoneer
يجب عليك
معرفة نقاط مهمة جدا وضرورية حتى تتم الموافقة على طلبك وتستفيد من هذه البطاقة
بشكل صحيح وكامل .
شرح الحصول على بطاقة payoneer مجانا + 25 دولار هدية
2- يجب ان تعلم انه بالنسبة لبرنامج توجيه
الإصدقاء (برنامج الإحالة الربحي) ستحصل على مبلغ 25 دولار بعد ان يقوم كل شخص قام
بطلب بطاقة ماستر كارد بايونير من خلال رابط الإحالة الخاص بك وبعدها قام بشحن
حسابه بمبلغ 100 دولار ( لايهم دفعة واحدة ام على مراحل) ! عندها فقط ستحصل انت على
مبلغ 25$ وايضا هو سيحصل على مبلغ 25$ لمرة واحدة فقط.
3- يجب
عليك ان لاتقوم بتسجيل أكثر من مرة لطلب حساب على بايونير ! بمعنى انه في حالة قمت
بتقديم طلب انتظر الرد عبر بريدك الإلكتروني اما بالقبول او بالرفض (
لباينير الحق في قبول او رفض اي طلب وفقا للمعايير التي تعتمدها (
4- يجب
ان تعلم ان الطريقة الوحيدة والصحيحة لشحن بطاقة بايونير هي عن طريق مواقع الأعمال
والشركات الربحية عبر الإنترنت وليست مخصصة لنقل الأموال من بطاقة الى اخرى او
شحنها ذاتيا .. بمعنى ان هذه المميزات لن تجدها بحسابك ولن تحصل عليها حتى تستقبل
أرباحك من شركات ربحية عبر الإنترنت.
اذا كنت موافق على ما ذكرناه بالإعلى يمكنك
تقديم طلب للحصول على بطاقة ائتمان عالمية لإستقبال ارباحك واستخدامها في التسوق
أو البيع والشراء عبر شبكة الإنترنت وتفعيل حسابك على
PAYPAL والحصول على الكثير من الخدمات كشراء برامج
وتطبيقات وحجز مساحة او دومين لموقعك او اقتناء بعض المنتجات كالأجهزة
الألكترونية والكتب .
أما ان لم تكن تعمل عبر شبكة الإنترنت وتحقق
مداخيل مالية وليس لديك نية في العمل عبر الإنترنت ! رجاءا لا تتعب نفسك في طلب
البطاقة لأنها ليست مخصصة لك فهي مخصصة فقط للذين يعملون عبر شبكة الإنترنت.
بدون اطالة نتطرق الى كيفية الحصول على بطاقة
ماسترد كارد master card بالدول
العربية وجميع دول العالم تقريبا مجانا وبدون دفع ولاسنت واحد تصلك الى باب المنزل
خلال مدة تتراوح ما بين 20 الى 30
اخواني الكرام قبل تقديم الطلب يجب معرفة
أن الكثير من الإخوة العرب قد حصلوا على البطاقة ولم يقومو بتفعيلها او شحنها،
وهذا قد يؤدي الى نتائج وخيمة تصل الى حد وضع الدول العربية في خانة القائمة
السوداء للدول الممنوعة من استلام البطاقة اذا استمر الوضع على هذا الحال، ولن
نستفيد بعدها من ميزات وسهولة الدفع والشراء عبر الإنترنت، وسنظل في تخلف وبعد
كبير عن التطور والإزدهار التكنولوجي الذي تشهده الدول الأجنبية.